إن حقيقة جمال المرء تظهر وتتبين لمّا يؤثر إيجابيًّا في حياة الآخرين. حينئذ يقدر المرء النعماء التي يستمتع بها، والحياة تصبح ممتعة وذات معنى، والمجتمع كله يزدهر. نغتنم هذه الفرصة لنهنئ صندوق الخير التابع لدار الفتوى في لبنان على جهوده المتواصلة لرسم البسمة على وجوه أضعف أصناف المجتمع: اليتيم والأرملة والمسكين. نرجو من الله تعالى أن يبارك ويزيد في نشاطاته لتلمس قلوب الإنسانية روحًا بروح.